سيدة أعلن رسول الله حبه لها أمام الناس وذكرها صلى الله عليه وسلم باسمها بل إن ذكرها ورد في القرآن الكريم لفضلها وعلو مكانتها..
الفقيهة التقية
لم تكن سيدة عادية فهي العالمة الفقيه التقية النقية الوضيئة التي علم الجميع مكانتها لدى النبي الكريم..
براءتها نزلت من السماء
أراد أصحاب عقول غير سوية استهداف بيت النبي فحالوا استهدافه فيها لكن براءتها نزلت من السماء فرآنا يُتلى إلى يوم القيامة
حلول حكيمة للأزمات
طالما استشكلت أزمات وأمور صعبة على كبار الصحابة رضوان الله عليهم.. فكانت هي الحكم وكان لرأيها الدور الأساسي في حسم الخلافات.
دفن الرسول في بيتها
وصلت مكانتها أن النبي الكريم تم دفنه في بيتها وكانت نموذجا للكرم الذي يمشي على الأرض
ذكرها باسمها
سأل عمرو بن العاص النبي صلى الله عليه وسلم يوما عن أحب الناس إليه.. فذكرها الرسول هي وأبيها باسمهما..
وصدق فيها قول قائل:
يكفيها شرفا أن وُصِفت.. صديقة وابنة صديق
يكفيها قرآنا يتلى.. وفي العلم ضياء وبريق
أعلم الناس بالقرآن
وقيل بشأنها أنه لم يكن أحد أعلم بها من القرآن إنها السيدة عائشة – رضى الله عنها وأرضاها –