قصة الأعرابي الذي أدب الحجاج وأفلت منه بحيلة غير متوقعة.

هو أعرابي أدب الحجاج بن يوسف الثفي لكنه أفلت من يده بطريقة لا تخطر على بال

يحكم بالخوف

كان الحجاج بن يوسف الثقفي ينشر الخوف في قلوب الجميع

نجاة بقدر الله

خافه كل من أمامه أما الذين نجوا بحيـاتهـم مـنه نجـوا بقدر الله

المغضوب عليهم

بعد أن كتب لهم النجـاة أما الذين طالهم غضب الحجاج فأصبحوا في عداد الراحلين

موقف غريب

كان من بين الذين أدَّبوا الحجاج أعرابي حدث بينه وبين الحجاج موقف مريب خرج الحجاج للصيد فالتقى بذلك الأعرابي

إجابة صريحة

سأل الحجاج الأعرابي فقال له:
كيف سيرة الحجاج فيكم؟
قال الأعرابي: ظلوم غشوم لا حياه الله

اقتراح بتصعيد الموقف

اقترح الحجاج على الأعرابي الذي لا يعرفه أن يشكوه إلى أمير المؤمنين عبد الملك؟

 الأعرابي يفاجئ الحجاج

فقال الأعرابي:
هو والله أظلم منه وأغشم، فعليه لعنة الله.
غضب الحجاج وقال للأعرابي: ألا تعرفني؟
قال الأعرابي: من أنت؟
قال الحجاج للأعرابي: أنا الحجاج فمن أنت؟

رد في غاية الذكاء

ارتبك الأعرابي ولكي ينجو من الحجاج قال: أنا أعمل عند قوم وأُجن مرتين كل شهر واليوم موعد هذه الحالة التي تجعلني أقول ما لا أعلم.

Exit mobile version