أثارت أزمة الإعلامية المغربية مريم سعيد حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد انتشار صور غير لائقة على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.
ووفقًا لما جاء في الصور التي انتشرت بشكل كبير بين حسابات وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، فقد ظهرت الإعلامية المغربية مريم سعيد، مقدمة برنامج «MBC Trending»»، المُذاع عبر فضائية «MBC»، فقد ظهرت بإطلالات خارجة.
وأدى الانتشار الكبير للصور إلى اتخاذها خطوة الاختفاء من على مواقع التواصل، فلم تشارك بأي تعليق أو صور أو تفاعلات أخرى، عبر أي من حساباتها أو صفحاتها.
ونتيجة تسريب تلك الصور الفاضحة التي ظهرت فيها عبر أحد حسابات الفضائح، تم إلغاء حفل زفافها وطلاقها قبل يومين من الحفل.
وفي وقت سابق، كانت مريم سعيد أعلنت عن انسحابها من البرنامج وانتهاء مشوارها الإعلامي به، قبل أشهر عدة، وذكرت تقارير صحافية أنه تم فصلها من القناة وليس انسحابها.
وأكدت مريم آنذاك، أنها ستعاود الظهور للجمهور مرة أخرى، من دون أن تحدد الموعد أو سبب الانسحاب، مشيرة إلى أن الحياة مليئة بالخطط والتحديات التي يعمل عليها المرء، وأنها بحاجة إلى أخذ قسط من الراحة.