كشف الموسيقار الكبير حلمي بكر تفاصيل الأزمة التي تعرض لها مؤخرًا، عقب اعتداء طليقته عليه بالضرب، ومجموعة من الأشخاص الذين وصفهم بـ «البلطجية».
أوضح الفنان حلمي بكر خلال حوار صحفي له أنه بعد انفصاله عن زوجته الأخيرة سماح القرشي، منذ عامين، اتفقا على أن تكون ابنته «ريهام» البالغة من العمر 3 سنوات، برفقته وتعيش معه، مضيفًا: «لكن أمها عادت لتساومني عليها مرة أخرى، بعدما اتضح لها أنها تستطيع أن تجني الأموال مني حال طلبها أن تكون البنت برفقتها».
تابع الفنان حلمي بكر في تصريحاته أنه فُوجئ بها تهجم عليه في غرفته بالشقة ومعها مجموعة من البلطجية، وأخذت ابنته، مضيفًا: »وعندما حاولت منعها من خطف ابنتي هجمت عليَّ وحرقت يدي بالسيجارة، كما تلقيت عدة ضربات لمنع مقاومتي أثناء عملية الخطف، مما أدى إلى تعرضي لإصابات بالغة في الركبة والكتف الأيسر، فضلاً عن الرقبة واليد. وخلال مداهمة شقتي تم تكسير العديد من محتوياتها، وسرقة مبلغ مالي، ورموني بالشارع، عندها الناس التمت في الشارع وبقوا يقولوا حلمي بكر بينضرب».
وبسؤاله: متى ستتزوج المرأة رقم 12 في حياتك؟، رد حلمي بكر قائلا: «أعترف أن زواجي الأخير هو أكبر أخطائي، وقد كرهت الزواج من بعده، ولن أفعلها مرة أخرى، فنحن بشر وكلنا معرضون للخطأ».