دارت أحداث الحلقة عن شوقي الذي خرج من السجن، وأعلن زفافه على “وداد” زوجة سيد أخو جعفر العمدة، وكانت صدمة لعائلة جعفر والسيد عندما علم، بأن زوجته خلعته منذ 7 شهور، وهي ما زالت معه، ووضعت زوجها واخيها والجميع في ذهول.
بينما يقف سيد في النافذة، يفاجئ برقص وداد إلى زوجها الجديد، فيغضب ويثور ويأخذ السكين مهرولا، ويدق جرس باب شوقي، ليفتح الآخر، وينجح شوقي من التخلص من السكين التي بيد سيد، ويأخذه مسحولا وسط الحارة، ويبرحه ضربا، ثم يأتي أخيها للدافع عن سيد، وتدار معركة حامية بين الطرفين، وتنزل صفصف تدافع عن ابنها، وجميع زوجات جعفر.
من ناحية أخرى جعفر يستمتع مع زوجته عايدة في بيروت، ويأتيه تليفون من صفصف، تخبره بما حدث، فيسرع جعفر بالنزول إلى القاهرة ولكن كان يوجد رجل يتربص له ووضع له كيس من المخدرات، والجميع في انتظار حضور جعفر ليأخذ حقهم، ولكن عادت عايدة، قائله جعفر أتمسك في المطار، وقالهم اني طليقته عشان يسبوني.
وتوقع الجمهور أن جعفر يختفي باقي حلقات المسلسل ليوهم شوقي وعائلته بأنه انتهى، ليعود من جديد ويأخذ حق عائلته ويكتشف حقيقة خطف ولده ويعرف أنه سيف هو ابنه.
وتوقع بعض الجمهور أن بلال شامة هايتحد مع شوقي ويخبره أن سيف نجل جعفر العمدة ليقتله بعد أن يتأكد محمد رمضان أنه ابنه .
وتوقع البعض الأخر، أن نعيم هو الرأس المدبرة لموضوع المخدرات للتخلص من جعفر .