جملة واحدة قالتها شيرين عبد الوهاب بعفوية شديدة وضعتها في مأزق جديد مع الشعب العراقي خلال حفلها الأخير بدبي في ليلة رأس السنة.
قال أحد المعجبين خلال الحفل لشيرين عبد الوهاب جملة “حمدالله على السلامة” لترد عليه “حاسة اني جاية من العراق” لتبدأ أزمة جديدة على منصات التواصل الاجتماعي حيث ظن البعض أن شيرين قصدك إهانة للشعب العراقي.
فهل قصدك فعلا شيرين عبد الوهاب بجملتها إهانة للشعب العراقي ؟ وما تفسير تلك الجملة ؟
“هو أنا جاي من العراق” أو “هو أنا جاي من الخليج” جمل كانت مستخدمة بكثرة في المجتمع المصري في ثمانينات وتسعينات القرن الماضي حيث اعتاد الرجال على السفر لسنوات طويلة من أجل العمل في العراق والخليج وليبيا فعندما يعود لمصر يُقال له حمدالله على السلامة وبعد ذلك أصبحت جملة متداولة بكثرة للتعبير على طول الغياب.
كانت شيرين عبد الوهاب قد أطلت في الحفل بفستان من أزرق نيلي لامع من تصميم زينة زكي، بفتحة V عند منطقة الصدر، وفتحة جانبية للفخذ جانب الفستان، ولملمت شعرها للأعلى، وتركت شعرها القصير ينسدل مموجا ليلامس كتفها.
وأظهر الفستان خسارتها للوزن، وتحاول شيرين عبد الوهاب منذ فترة خسارة الوزن الزائد الذي اكتسبته الفترة الماضية.