أين هيفاء وهبي التي خرجت ولم تعد؟، يظهر إن أزمتها مع محمد وزيري أخذت كثير من وقتها ومجهودها وطاقتها وأثرت عليها فعلا، أم أن مشكلتها مع ابنتها ووالدها ووالدتها أثرت عليها أيضا وأصبح لا يوجد بركة فيما تفعله؟ لا أحد يعرف الحقيقة ولكن الأكيد أن هيفاء وهبي غير متواجدة على مستوى التمثيل من عدة سنوات والفشل أصبح يلازمها.
طيب إيه علاقة موضوع رضا الوالدين عنها ده اللي مخليها مبتنجحش ده؟ وإيه علاقة الفيديو اللي اتسرب لأبوها اليومين اللي فاتوا بإنها متحققش النجاح المنتظر منها قدام محمد رمضان في موسم أفلام العيد واللي بتنافس فيه بفيلم “رمسيس باريس”؟، وكمان في تار بايت بينها وبين محمد رمضان بس معرفتش ترد ليه القلم وفيلمها في ديل الإيرادات، كل التفاصيل اللي متشوقين تعرفوها هتلاقوها معانا في الفيديو ده.
فيديو والد هيفاء وهبي
من كام يوم لقينا اسم هيفاء وهبي متصدر التريند خير اللهم اجعله خير يمكن عشان حملة الدعاية لفيلمها الجديد اللي هتنزل بيه في العيد، لكن اللي حصل كان عكس كده ولقينا تسريب لمقطع صوتي منسوب لوالدها بيشتكي فيه من المرض وإن بنته هيفاء رافضة تساعده زي بالظبط اللي حصل مع أبو الفنانة بوسي قبل ما يموت بكام شهر، والتسجيل الصوتي ده نشرته الإعلامية نضال الأحمدية بيقول فيه إنه بيعاني من أزمة صحية شديدة ومحتاج عملية جراحية تكلفتها عالية وإنه مش معاه رقم لبنته عشان يتواصل معاها ومفيش بينهم أي اتصالات من فترة، لكنه بتواصل مع والدتها.
سبب الفشل في “رمسيس باريس”
الفنانة هيفاء وهبي كان ليها فيلم اسمه “أشباح أوروبا” من إنتاج محمد وزيري مدير أعمالها من فترة وده منعته هيفاء من العرض عشان اتنصب عليها في مبلغ كبير من وزيري اللي موجود في السجن دلوقتي، وتقريبًا الفيلم ده اتنسى دلوقتي خالص وقررت تكمل مشوارها الفني وعملت فيلم “رمسيس باريس” ونزلت بيه في السينما في مسم العيد ده لكنه محققش أي نجاح وبقى في ديل الإيرادات في الوقت اللي فيلم “هارلي” لمحمد رمضان متصدر الكعكة وعامل قلبان زي ما بيقولوا، المهم إن الجمهور قال إن هيفاء وهبي مقصرة في حق عيلتها ومش بتود أبوها وأمها وإن رضا الوالدين مهم عشان الإنسان ينجح في حياته.
قصتها إيه مع محمد رمضان؟
واللي ميعرفش إن في تار بايت بين محمد رمضان وهيفاء وهبي وواضح إنها كانت غلطانة لما معترضتش على توقيت نزول الفيلم في السينما في التوقيت ده عشان المنافسة مع محمد رمضان مش هتكون سهلة بس جايز هي حبت تكون الند بالند لأن في مشكلة قديمة بينهم من أيام فيلم “الديزل” واللي كان مقرر إنه يجمع بين هيفاء ورمضان سوا لكن وبعد بروفات الفيلم وقبضها العربون بدأت المشاكل بخصوص التتر لأن كل واحد في الاتنين كان شايف إنه ليه الأحقية إن اسمه يكون الأول على التتر والأفيش ورغم إن محمد السبكي وعد الاتنين إنه هيحل المشكلة بس للأسف متحلتش ومقتنعتش ومكملتش واعتذرت والدور وقتها راح للفنانة ياسمين صبري، وكانت بتتمنى هيفاء إن الحساب بخصوص المشكلة القديمة دي يخلص في العيد على شباك التذاكر بس هارلي اتصدر ورمسيس باريس محققش اللي كانت منتظراه هيفاء وزي ما تقولوا كده القدر بيلعب لعبته.
رد عيلة هيفاء وهبي
عيلة هيفاء وهبي من ناحية أبوها مسكتتش بخصوص التسجيل اللي اتسرب واتقال إن الراجل التسعيني أبوها اتجر بأغراض خبيثة لتسجيل هو مش متوقعه واتضحك عليه وهو مش محتاج فلوس ولاحاجة والعملية مستورة بس نضال الأحمدية لعبت عليه لعبة وسلطت واحد إنه هيوصله ببنته ويخليها تتصل بيه ولما متصلتش كلمه على أساس إنها مش بتتواصل معاه واتضحك عليه، وحصل إن هيفاء وهبي خرجت من الفخ ده بإن العيلة مش هتنجر إنها تشوه صورتها قدام الرأي العام وإن مش مشكلتها إن في انفصال على مستوى الهل مخلي فيه بعد بينهم.