تعرضت النجمة اللبنانية مايا دياب لمقلب خلال حلولها ضيفة على أحد البرامج في لبنان، حيث أوهمها فريق عمل البرنامج وجود حريق في الاستوديو وهو الأمر الذي دفع الجميع للخروج منه بسرعة شديدة.
ورغم حبكة البرنامج، إلا أن مايا دياب اكتشفت المقلب وتعدت بالضرب على المذيعة التي تقدم البرنامج، معربًة عن استيائها لما تعرضت له ولكن في إطار من المزاح والكوميديا.
وفي سياق آخر، كشفت النجمة اللبنانية مايا دياب، طبيعة علاقتها مع ابنتها كي، قائلة: «علاقتي بها جيدة جدًا ومتقاربتان جدا، حتى أنها ترتدى بعض ملابسي»، مضيفة: «أهتم بها وبدراستها جيدًا وأحاول دعمها بشتى الطرق على قدر استطاعتي وأحيانًا ألجأ إلى معارفي».
وأوضحت مايا دياب، في لقاء خاص مع برنامج «MBC Trending» المذاع على فضائية «mbc4»، أن كي ابنتها لن تدخل المجال الفني نهائيًا، لأنها ليس لديها ميول فنية، متابعة: «برافو عليها».
وعلَقت مايا دياب على حادث سرقة فيلا نانسي عجرم، قائلة: «تأثرت كثيرًا وفوجئت أننا في لبنان وصلنا لهذا الوضع»، مضيفة: «فادى الهاشم أجبر وأرغم على هذا التصرف لأنه فوجئ بشخص ينتهك حرمة بيته ومن الممكن أن يؤذى بناته وزوجته».
وتابعت: «شعرت بالخوف بعد تلك الواقعة، خاصة أنها ذكرتني بحادثة خطفي في عام 2005»، مؤكدة أن آثار تلك الواقعة تخف فترة ولكنها ترجع للظهور مرة أخرى مع أول موقف، مثلما حدث فور علمها بواقعة حادث فيلا نانسي عجرم.
وأشارت مايا دياب، إلى أنها تكفلت بمصاريف طفلة مريضة بالتوحد عمرها 7 سنوات، لافتة إلى أن «هؤلاء الأطفال بحاجة للمساعدة للتقدم في مراحل حياتهم، وتوعية بالمجتمع لتقبلهم لأنهم أحسن منى شخصيًا».