أول تعليق لـ مصطفى أبو تورتة عن الواقعة.. ورده يصدم الجمهور

حالة من السخرية والانتقاد تعرض لها «مصطفى» الشاب الذي تصدر مواقع التواصل الاجتماعي بأزمة «مصطفى أبو تورتة»، وذلك بعد اول تعليق له على الأزمة.

ورد الشاب «مصطفى» في تصريحات صحفية على رواية خطيبته «نهال»، التي كتبتها عبر إحدى صفحات «فيس بوك»، واتهمته بالهروب من حفل «الخطوبة» مصطحبا التورتة والشبكة.

وقال مصطفى أبو تورتة في تصريحات صحفية خاصة: «استيقظت اليوم، وجدت نفسي تريند على تويتر، حسبي الله ونعم الوكيل، أنا لم أظلم أحدًا، بعد قراءة بعد قراءة الفاتحة في فبراير الماضي، لم تكن هنالك أي مشكلات بيننا، حددنا موعداً لحفل الخطبة في 12 أغسطس، قبل أن أقوم بتأجيله من ناحيتي، بسبب ارتباطي بطقوس خاصة في عيد الأضحى وانشغالي في الأضحية، إلى 21 سبتمبر».

وتابع مصطفى أبو تورتة: «بعد نشوب خلاف بين أسرة نهال وبيني على تفاصيل الشبكة، بدأت أشعر أن الموضوع مش ماشي بما يرضي الله، وتوالت الخلافات الطبيعية بعد ذلك، بداية من خلافات على الشبكة وحتى شكل الفستان الذي سترتديه خطيبته في الحفل، وغير ذلك».

وأضاف مصطفى أبو تورتة: «صباح يوم الخطوبة وقعت مشادة بيني وبين نهال بعد أن طلبت مني دفع مبلغ إضافي للكوافير لم نتفق عليه، حتى تركتها بالكوافير، وتطورت المشادة عبر الهاتف، فقررت أن أبلغ أهلي وزوج والدتها بقرار الانفصال، بعد أن دأبت على الحديث معي بصورة غير مناسبة، فضلا عن الحديث مع والدتي بأسلوب غير لائق»، مردفا «بعد حديث مع والدتي، قررت أن أعطي خطيبتي فرصة ثانية، وقمت بالتعديل في فقرات حفل الخطوبة، لتصبح فقرة «الشبكة» في نهاية فقرات الحفل، حتى أعطيها فرصة لمراجعة نفسها».

وأكمل مصطفى أبو تورتة: «في نهاية الحفلة لاحظت أن خالي ينسحب رفقة أسرته، فعلمت أنه مريض، وبينما كنت قلقاً عليه لم يُبد أهل العروس اهتماماً بذلك، وكانوا يلحون بسؤالهم عن الشبكة فقط».

 

وأردف: «كنت قد قررت أن أمنحها الشبكة في اليوم الثاني في منزلها، بعد قراري بالذهاب مع خالي إلى المستشفى، لكن الإلحاح في السؤال عن الشبكة، وكأنها أهم ما في الموضوع، جعل بعض أقاربي ينصحوني أن أنفد بجلدي لأن الموضوع كده مش نافع».

اقرأ أيضًا

سما المصري تخرج عن صمتها وتصدم الجمهور بعدد زيجاتها (صور)

القصة الكاملة لـ مصطفى أبو تورتة.. ولهذا السبب هرب من قاعة الخطوبة

طفلا زينة يشوهان وجهها.. وهذا ما حدث لشكلها (صور)

اقرأ أيضًا

واختتم مصطفى أبو تورتة: «كنت حتى اللحظة الأخيرة أريد اصطحابها معي في السيارة، والعودة بها إلى المنزل، على أن أقوم بتسليم الشبكة لها في المنزل بعد الاطمئنان على خالي، لكنّ زوج والدتها رفض، ووافقته على أن أتركها، وذهبت، نافيا ما تردد حول أخذه «التورتة».

وأثارت ردوده موجة من التساؤلات، حيث شكك البعض في صحة روايته، حيث قال أحمد عبدالله: «طيب لما أنت ناوي كده.. ليه على الأقل ما لبستهاش الشبمة في القاعة عشان تثبت حسن نيتك؟».

وأوضح ناشط آخر: «وحتى لو كده حصل.. في الوقت ده اللي بيروح مع خالك أي حد تاني أخوك أبوك حتى.. بكن العريس يسيب فرحه ويمشي كده.. جديدة دي».

Exit mobile version