توبيكات عن البرد ، يفضل العديد من الناس الإحساس بالبرد أكثر من الاحساس بالحر، ففصل الشتاء من أجمل فصول الشتاء حيث الجو الدافئ الهادئ الذي يفضله الكبير والصغير، وقام العديد من الشعراء بوصف فصل الشتاء وجمال البرد وروعة إحساسه، ووصفوا المطر وجمال الشوارع والأشجار المندية بالتدى والأمطار.
فإليكم توبيكات عن البرد:-
– اليوم برد ۈ منكسر خاطر الورد ..
نوبہ شتاء ۈ ثلج ‘ وبقايا حديقہ ! *
ما بان لونَ الورد في حزة *البرد *
ضاعت ملامح بھجتہ في دقيقه ♡̷̷̷̷̷̷̷
– الشتاء فصلٌ و ينتهي، ولكن حذارك ان يُصيب قلبي شتاءً ف اي شمسٍ ستذيب الجليد من عليه ؟
ليلة شتاء: *ما طرت؟ غير الوجع ، وما اشعلت ..غير الحنين ،طال الرحيل
ولا رجع والشّوق هالليله تعيس.
بعدگ ألم !
مثل أإلششتاء ..
بارد أبد مَ فيه ( دفا )
– جمممدت !
ضمني عن هوى البرد / تگفى
مَ أذگر ذبحني البرد مره مثل توّ
– ما تشـوف أشـلون صاير !
ح’ـالتـڪ يا قلب ح’ـاله !
– أدري انڪ مهتويه .. ~
وأدري انڪ ترتجيه .. ~
و أدري انه لو وع’ـدڪ ،
ترووح تـرڪض .. [ تح’تريه !
أدري مج’ـنون بهواهـ ..
وأدري ما تلقى بحـلاه
– بس لو ترڪد شوي
سيأتي الشتآء . . !
محملاً باللقآءآت . .
وَ الصّبآحَـآت البيضآء . .
سيأتي الشتآء . . !
– وَ يضجّ حضن أمّي بالدفء . .
سيزداد وجههآ نضره وبهآء . .
سيأتي الشتآء . . !
وَ اكون برفقه صديقآتي ،
أعشق الشتـــــاء
لأن احتساء شرابٍ دافئ في ليلةِ صقيع وسط أناس يحبوك وتحبهم كافٍ لأن يملأ الأرض دفئا !
– أعشق الشتـــــاء
لأنه دائماً يذكرني بأنّ من فقدَ الله وفقدَ الحب ……. مسكين !
أعشق الشتـــــاء
لأنه فيه فقط أستمتعُ بجمال البحر وجمال مدينتي بعد نزوح (المصيّفين) !
– البرد يستوطن ظلوع العاشقين*
والليل موحش لاونيس ولا دفا*
يا شينـها لا هبت رياح الحنين*
على نهاية صيف ، وبدايـة شتا ..!
البــّرد .. ما هو رجفة يدين و عظاَم ؟
البــَرد .. برَد الـروح لا غـاب غاليـكْ !
– مايتعب البرد من شب المساء ضوه*
ومايلحق الشك من جاب العذر وافي*
البرد #برد العواطف بالحشا جوه*
اللي دخل بالمحاني .. والجسد دافي
– ليييييت ، مـع هٌبوْبـكگ
يـآبردَ آلشّتآء ، ،
جَبتليّ مْعكگ ؛
ممخّآليقَ گانوآ
معُي فيّ /
بـِدآيـآتگ آلـعَآ آ آ م </3 . . !
– في الشتـــــاء يتساقط المطرُ فيغسل أحقاد الصدور وسواد القلوب ..
في الشتـــــاء ترعدُ السماءُ فتذكر كل طاغٍ بقدرة الجبار ..
في الشتـــــاء يدركُ كل قاسٍ أن البرودة … قاسيةٌ جداً !
– صمتّ و هواجس ؛
و ليل و برد و مفا ا ا ا رق !
و صوت الحطب من سمعتههُ ما هدا روعيّ ؛
يا برد !
– قليّ و أننا فِ هاجسي غارق ؛
الننار هي فَ الحطب و لَا ورا ضلوعيّ
احتريتك…
– في شتاء الليل / الطويل !
واكككتفيت ب نظرتي صوب ، السمآ
مآهقيت ، انه كذآ رد الجميل
الدلو في ايددكك
– وانا ميت ضمآآ *
ضمنيّ بآلحيل عن برد الشتاءَ ،*
وَ دفني لااِ صارت الدنيا جليد
ضمنيّ بيدين مليانَہ دفآ ،*
وَ عطني حبك وَ غيره مَ آببي ..
– أنادي .. في صباح البرد ولا به حد يسمعني
وليامن زارني ليلي طردته .. و السخط بادي!!
وأعود .. أصرخ وأسأل : وشاللي جالهم مني ..؟
أب أعرف ليه في لحظه جفاهم صار شي عادي لي !!
– ما يتعب البرد من شب المساء ضوه !
وما يلحق الشك من جاب العذر وافي ..
البرد برد العواطف بالحشا جوه ..
اللي يدوج المحاني .. والجسد دافي !
– اللهُم إرحـم فقيرًآ يرتجف بردًآ ، ومريضًآ يئن وجعًآ ومَكـروبًآ ينتـظر فرجًآ يآرب
البرد لو برد خدودك والاطراف
القلب لك يامنوة الروح داافي
تعال ارقد في خفوقي ولا تخاف
– يالله عسى نوم الهنا والعوافي
برد اليدين أهون ولا تبرد صدور
وفصل الشتاء للنفس قمة شقاه
برد الشتاء مقدور مقدور مقدور
بس المشاعر وش يدفي شتاها
– ككل شتاء
لأن غيابك سَ يطولْ !
وربمآ لاشِفْاء لي من آلآمْ الشِتاء إلاَ بحقْنآت تدفئةْ
وهآ أنَا أحقُن نفسي ٭
فَ هلْ ستعودْ ؟ وَتهُمس في أُذنيْ ؟
أمْ يَستمرُ الـآ شِفَاءْ فِي قَلبْي !
– جيتك انا في ليلة شتا .
تهزني ريح الشمال.
محتاج انا لبسمه وشال.
تركتني لبرد الطريق وانا على بابك.
اتذكر انك قلت لي بالله وش جابك.
ودعتني قبل السلام .. وهذا ترى كل الكلام
اللي حصل بينك وبيني.
تخيل