انتشرت خلال الفترة الماضية 3 ألعاب إلكترونية تقود الأطفال في النهاية إلى الانتحار، لذلك لابد من تحذير استخدامها.
وأوضح لكم هذه الألعاب في السطور التالية:
لعبة الحوت الأزرق
تستمر لعبة الحوت الأزرق، على مدار 50 يوم، تُكلف خلالهم اللاعب بمهام يومية يجب أن يفعلها، حتى يكون الانتحار في النهاية هو ملازه الأخير ولا مفر منه.
وصمم هذه اللعبة طالب علم نفس مريض يُدعى فيليب بودكين، وكان مفصول من كليته، حيث تُثير اللعبة فضول الكثيرين لمعرفة ماهيتها وكل تفاصيلها حتى يجد نفسه قد وصل إلى مرحلة من اللعب لا يمكنه التراجع.
لعبة تشارلي
وتكون لعبة تشارلي، على شكل شبكة مكونة من أربع مربعات مرسومة على ورقة مكتوب عليها نعم و لا.
ويقوم الأطفال بموازنة قلم رصاص فوق قلم أخر على شكل صليب، وبعدها يتحرك القلم الأعلى بفعل الهواء، ثم يقوم أحد اللاعبين بالنفخ في القلم ليتحرك مرة أخرى دون أن يعي الأخرون، ويتفاجئ باقي اللاعبين بحركته.
كما اعتبر الكثيرون أن هذه اللعبة تقوم بقراءة التعويذات بصوت عالي لاستدعاء الشياطين، بعد اتباع سؤال معلومات غيبية تؤدي إلى تحضير الأرواح والجان والأموات.
لعبة تحدي الوشاح
وتبدا لعبة تحدي الوشاح في البداية بتسجيل الضحية نفسه على اللعبة من خلال حساب عبر تيك توك فقط، ثم تطلب اللعبة من اللاعب أن يقوم بتعتيم الغرفة، ويبدا في كتم انفاسه بحجه تجربة احاسيس مختلفة وانهم سيخوضون تجربة لا مثيل لها.
نجح البعض في تحدي لعبة الوشاح، والبعض الاخر توفى نتيجه خضوعه لهذه التجربة، أكثرهم أطفال من أعمار مختلفة، وحوادث مختلفة بين الصغار.
اقرأ أيضًا: رانيا يوسف: أنا بتعلم إسباني وبروح المدرسة لكن لسه في مستوى كي جي