مواقف محرجة غاية في الغرابة وقعت فيها مذيعات على الهواء مباشرة وأمام جمهورها، بعضها أصبح مادة للسخرية والضحكات وأخرى صارت محل انتقاد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي.. ما القصة؟
وسلة عولمي
وسيلة عولمي واحدة من أبرز المذيعات العرب، اشتهرت بانتقادها للحكام، وتعرضت للكثير من المواقف المحرجة .
دخلت في سجال حاد على الهواء مع المحلل السياسي المصري مالك شرقاوي، خلال مداخلة له في برنامج عبر قناة الجزيرة، التي استعرضت القناة تقريراً حقوقيا .
ولكن المحلل السياسي مالك شرقاوي احتج على تلك التقارير، ورفض ما تحتويه وتسرده من معلومات، وباغت عولمي مخاطباً إياها بأنها لا تعرف أدنى فكرة عن الصحافة، وأنه سيعلمها تلك المهنة إن أتيحت له الفرصة.
روعة أوجيه
روعة أوجيه إعلامية شهيرة تعمل في قناة الجزيرة مسيرتها نحمل العديد الحكايات من الحكايات المثيرة أمام الشاشة.
بكت أوجيه خلال لقاء لها، وحينما سألتها زميلتها هل ممكن أن تقرأ روعة في يوم من الأيام خبر تحرير قضية العرب ، حينذاك لم تتمالك دموعها .
نجل المذيعة كذلك كان سببا إحراجها.. استطاع أن يحصل على هاتفها ويفاجئ جمهورها بكتابة تغريدة ونشرها على حسابها في تويتر دون أن تدري.ولأن الكلمات كانت غير مفهومة انتشرت بشكل سريع جدا، واضطرت المذيعة للتدخل ومعالجة الموقف.
لينا قشاوي
لينا قشلان إحدى مذيعات قناة الجزيرة صارت علما لدى رواد مواقع التواصل الاجتماعي.تعرضت قشاوي للكثير من المواقف المحرجة التي وصلت إلى حد إعلان رحيلها عن الحياة، بعد أن تداول رواد وسائل التواصل مقطعا مصورا وصفوه كذبا بأنه زائف يصور لحظة رحيل مذيعة بإحدى القنوات الفضائية الإخبارية على الهواء مباشرة وأثناء تقديمها حلقة ببرنامج صباحي.
المذيعة شعرت بمعاناة صحية أثناء تقديمها برنامج هذا الصباح على قناة الجزيرة، وتلعثمت أثناء حديثها، وهنا تدخل المذيع الذي بجوارها وتدارك الموقف على الهواء، ولكن سرعان ما عادت قيشاوي لاستكمال تقديم الحلقة.
سقوط أحلام
“إلى متى تستمر الموجة الماطرة، هذه هي أخر كلمات أحلام مذيعة قناة العربية قبل سقوطها على الأرض وعلى الهواء مباشرة، قدم المذيعة انزلقت فجأة وارتطمت بساقها الأخرى، طرحتها أرضا على مرأى ومسمع من الجمهور.
إيمان عياد
مذيعة الجزيرة المعروفة إيمان عياد تظهر في حالة صعبة، فقد نسيت اسم زميلها حمزة الراضي، وأثناء نقل الكلمة إليه صمتت طويلا، ففهم الأخير مرددا “نسينا نكتب الاسم”، دخلت عياد في نوبة ضحك هستيري لتعالج الموقف.
نانسي محجوب
المشهد لا يختلف كثيرا عما حدث لزميلتها نانسي محجوب، ولكن في هذه المرة تبدلت المقاعد، أحد زملاء المحجوب أراد أن يتسلّم دفة الكلام عنها في النشرة بقوله “شكرا حمزة” الأمر الذي أوقع محجوب في حرج شديد.
لينا عيوش
تعرضت الإعلامية السورية لينا عيوش إلى موقف صعب على الهواء، حينما دخلت ابنتها عليها أثناء نشرة الأخبار، لتقدم لها هاتفها الجوال وتخرج مسرعة.
