ننشر لكم أحدث الحكم والأمثال التي قالها الفلاسفة والعظماء، تعددت الحكم والأمثال في الحياة ، الأمثال هي كل ما كان يقوله أجدادنا وآبائنا نتيجة التّجارب والمواقف التي مرّوا به وتتوارثها الأجداد ولكن بشكل أحدث .
أحدث الحكم والأمثال
أن تضيء شمعة صغيرة خير لك من أن تنفق عمرك تلعن الظلام.
لا يحزنك إنك فشلت مادمت تحاول الوقوف على قدميك من جديد.
كلما ازدادت ثقافة المرء ازداد بؤسه.
سأل الممكن المستحيل: أين تقيم ؟ فأجابه في أحلام العاجز.
إن بيتا يخلو من كتاب هو بيت بلا روح.
ليس القوي من يكسب الحرب دائما وإنما الضعيف من يخسر السلام دائما.
الألقاب ليست سوى وسام للحمقى والرجال العظام ليسوا بحاجة لغير اسمهم.
من يحب الشجرة يحب أغصانها.
ما كل بيضاء شحمه ولا كل سوداء تمره
أول الغضب جنون وآخره ندم .
خير الأمور أوسطها .
التدبير نصف المعيشة
الصبر مفتاح الفرج .
من صبر ظفر .
الصبر حيلة من لا حيلة له .
نحن لا نحصل على السلام بالحرب
الحريّة هي الحياة، ولكن لا حريّة بلا فضيلة
تنتهي حريتك عندما تمسّ يدك الممدودة أنف رجل آخر
تنتهي حريتك حيث تبدأ حرية الآخرين
إنّ الحياة تبدو لي أقصر من أن تُنفق في تنمية البغضاء وتسجيل الأخطاء
الحياة أمانة يعهد لك بها، لا يحقّ لك يوم تُسترد منك أن تحتج لأنّها في الحقيقة ليست ملكك
إنّما سرّ الحياة هو أن تبذل فى سبيل غاية
لو كان الموت يصنع شيئاً لوقف مدى الحياة، ولكنّه قوة ضئيلة حسيرة بجانب قوى الحياة الزّاخرة الطّافرة الغامرة من قوّة الله الحي تنبثق الحياة وتنداح.
لا يغرّنك إرتقاء السهل إذا كان المنحدر وعراً.
وليست الحياة بعدد الّسنين ولكنّها بعدد المشاعر، لأنّ الحياة ليست شيئاً آخر غير شعور الإنسان بالحياة.
إنّنا نعيش لأنفسنا حياة مُضاعفة حينما نعيش للآخرين، وبقدر ما نُضاعف إحساسنا بالآخرين نُضاعف إحساسنا بحياتنا، ونُضاعف هذه الحياة ذاتها في النّهاية.
لقد تعلّمنا في المدرسة ونحن صغار أنّ السّنبلة الفارغة ترفع رأسها في الحقل، وأن المُمتلئة بالقمح تخفضه، فلا يتواضع إلا كبير، ولا يتكبّر إلا حقير.
وعلمت أن عملي لا يقوم به غيري .. فاشتغلت به وحدي
يسخر من الجروح … كل من لا يعرف الألم
أكثر الرجال حكمة … الذي يظن أنه أقل حكمة
اللسان ليس عظماً … لكنه يكـسر العـظام
إذا كنت مخلصاً … فليكن إخلاصك إلى حد الوفاء ، وإذا كنت صريحاً فلتـكن صراحتك إلى حد الاعتراف
نمرٌ مفترس أمامك .. خير من ذئب خائن وراءك
لسان العاقل وراء قلبه ، و قلب الأحمق وراء لسانه
السعادة تختلف باختلاف الأعمار
. ففي العشرينات هي الحب , وفي الأربعينات هي الطموح , وفي الستينات هي المجد , وبعد ذلك الراحة , فالحياة منتظمة لدرجة أنك لا تجد شخصاً يسعى دائماً وراء نوع واحد من السعادة حتى مماتـه .
موضوعات متعلقة :-
