اقتباسات من فوضى الحواس ، هناك الكثير من الأقوال والحكم التي تداول بين الناس وخاصة بعد انتشار مواقع التواصل الاجتماعي التي اصبحت تسهل وصول المعلومات بين الناس، ومن ضمن الكتاب المنتشر أقوالهم وكتاباتهم الكاتب فوضى الحواس، فإليكم اقتباسات من فوضى الحواس:-
الرائحة.. هي آخر ما يتركه لنا الذين يرحلون..
وأوّل ما يطالبنا به العائدون.
وكل ما يمكن أن نهدي إليهم، لنقول لهم إننا انتظرناهم.
عندما ينطفئ العشقُ،نفقدُ دائماً شيئاً منّا.
>أليست الكتابة كالحب هدية تجدها فيما لا تتوقع العثور عليها ؟
>لا جدوى من الاحتماء بمظلة الكلمات فالصمت أمام المطر أجمل …!
الجهل ترف لم يعد في متناولنا ّ!
ستتعلمين كيف تتخليين كل مرة عن شيء منك
تركين كل مرة أحداً .. أو مبدأ .. أو حلماً .. !
نحن نأتي الحياة كـ من ينقل أثاثه و أشياءه ..
النآس إنهم لا يطرحون عَليك إلا أسئله غبيه يُجبرونك على الرد عليها بإجوبه غبية مثلها
إنه باب لا يوحي إلي بالطمأنينة ، وما قد يخفي صاحبه خلف ذلك الباب المصفح من ممتلكات ، لا يبهرني بقدر ما يفضح لي هوس صاحب ، وحداثة ثروته. فالأغنياء الحقيقيون ، ينسون دائما إغلاق نافذة أو خزانة في قصرهم …إنما المفاتيح هوس الفقراء ، أو أولئك الذين يخافون إن فتحوا فمهم … أن يفقدوا وهم الاخرين بهم…
فالطريقة الصحيحة في فهم العالم هي ،هي في التمرد على موقعنا الصغير فيه ، و الجرأة على تغيير وضعيتنا ، حتى بالوقوف على طاولة ، عوض الجلوس أمامها و الاتكاء عليها.
في النهاية لم يكن لي شيء احتمي به في ذلك الصباح ، سوى مقولة الشاعر الايرلندي شيماس هيني ((امش في الهواء …مخالفا لما تعتقده صحيحا ))). و هكذا رحت امشي نحو قدري ، عكس المنطق
لا تزعج المرأة التي تقرأ لأنها تضع ماكياج لعقلها ..
رزبر لتالت ال تادلواتدل ادا داتبز در ر
ذكر قوله ((تحاشي معي الأسئلة .. كي لا تجبريني على الكذب ..يبدأ الكذب حقا عندما نكون مرغمين على الجواب .. ما عدا هذا ، فكل ما سأقوله لك من تلقاء نفسي ، هو صادق)).
الأكثر غموضا ومفاجأة , ذلك الجيل من الرجال , الذين ينتمون الى حروب طويلة النفس , ابتلعت طفولتهم وشبابهم دون رحمة , وحولتهم رجالا عنيفين , وسريعي العطب في آن واحد , عاطفيّين وجبابرة في الوقت نفسه .
أولئك يخفون داخلهم دائما رجلا آخر , لا أحد يدري متى يستيقظ , وطفلا لم يكونوا على أيّامه قد اخترعوا لعبة “الليغو” ليتكمن ككلّ الأطفال , من التدرب على تركيب قطعها حسب مزاجه الطّفوليّ , ثمَّ فكها من جديد.