اقتباسات عن الورد رائعة ومميزة فالورد له لغة لا يفهمها إلا من يعشقه، ولكل لون معنى ومناسبة يقدم فيها، نقدم لك اليوم لكي تتمكن من معرفة بعض الاقتباسات المميزة عن الورد.
اقتباسات عن الورد
تربّعت الزّهور على العرش في مملكة المشاعر، وظلّت التّرجمان الأكثر طلاقة بين المتحابّين.
علّمتني الورود أنّني عندما أفرح أظهر فرحتي لأسعد بها من حولي، وعندما أحزن أواري حزني كما يخفي الرّبيع آثار الخريف.
للزّهور لغة تعبيريّة خاصّةً عندما يغيب الكلام ويصعب التّعبير، وتجفّ الأقلام ويتلعثم الّلسان، فتبقى وحدها نضرةً زاهيةً لتحمل معاني التّعبير.
تقول الوردة وتعبّر لك عن مدى شوقي وحنيني، أنت أجمل من الأزهار وعيناك أنقى من ماء البحار، ولد حبّنا مع نموّ الأزهار، و كبر بعدد حبّات الأمطار.
الورد تمنحك التّفاؤل وهدوء الأعصاب في أحرج الأوقات.
تذكّر أنّ أجمل ما في الحياة هي الأشياء الأقلّ نفعاً كالطّواويس والورود. الورود هي الطّبيعة الصّامتـة النّابضة بكلّ أنواع الحياة.
إنّ الورود من أفضل الطّرق للاعتذار، لأنّها تبثّ ما في القلب.
يلتصق أريج الزّهرة باليد التي تقدّمها.
عند مشاهدتك للورود ينتابك إحساس جميل، كأنّه شخص يقول لك سأجعل الحياة جميلةً من أجلك.
الطّريق المفروشة بالورد لا تقود إلى المجد.
من محلّ الورد المقابل للمقبرة يشتري وردًا لا يعرف لمن، وينتظر.
إذا كان معك قرشان فاشتري بواحد رغيفاً، وبالآخر وردةً.
الورد مرسال سلام يساهم في التّقارب وازدياد الألفة بين النّاس.
الحبّ كالوردة الجميلة، والوفاء هو قطرات النّدى عليها، والخيانةُ هي الحذاء البغيض الذي يدوس على الوردة فيسحقها.
عندما يهمل الإنسان الورد يذبل ويموت، كذلك بعض البشر عندما تهملهم يموتون.
الورد هو رمز الحبّ والسّعادة والفرح والجمال.
هناك من يتذمّر لأنّ للورد شوكاً، و هناك من يتفاءل لأنّ فوق الشّوك وردة.
إنّا نحبّ الورد لكنّا نحبّ الخبز أكثر، ونحب عطر الورد لكنّ السنابل منه أطهر.
الورد لغة لا يعرفها ويفهمها إلّا العاشق.
الأزهار والورود تشكّل عالماً قائماً بذاته، وعندما نقف أمامها يتكشّف لنا كلّ ما يضجّ به هذا العالم ويدهشنا.
علّمتني الورود أن أكون كالتّربة الخصبة أعطي من يزرع ثمراً دون انتظار المقابل.
الزّهـور عـالم ينطـق بجميل الشّعور.
أنا يا وردة العشّاق، ونار الحبّ والأشواق، أنا أوّل من عرف قلبك وأوّل من سمع نبضك، وأوّل شخص لك يشتاق.
لطالما كان للورد أسرار، مهما تعلّمناها يبقى هنالك الكثيرمن الخفايا.
إذا كانت الوردة تميل إلى اليمين فهي تعني أنا، أمّا إذا كان ميلها نحو اليسار فهي تعني أنت، وإذا قُدّمت الوردة باليد اليمنى فهذا جواب إيجابيّ، أمّا إذا قُدّمت باليد اليسرى فهذا يدلّ على جواب سلبيّ.
الحبّ انتقل من التّعبير بالنّظرة والابتسامة والكلمة، إلى التّعبير بالزّهرة.
لا تتلكّأ لتجمع الورود وتحتفظ بها، لكن سر وستجد الورود على طول دربك يانعةً لتنعم بها.
كم وردة حمراء وفلّة بيضاء أذابت الفوارق ومسحت الدّموع، وخفّفت من معاناة الآلام وقسوة الظّروف.
علّمتني الورود أن أكون ناعمةً مثل أوراقها، وصلبةً كالجذور، وخشنةً كالسّاق، وطيّبةً كالعطر.
أهديك أجمل الورود وهي لغة القلوب، لغة تخاطب بين قلبين، بين قلبك وقلبي، وتحكي للعالم أجمل قصّة حبّ نعيشها معاً، وتمثّل أجمل لغة تخاطب عرفها البشر، لغة قواعدها الألوان، مثلها مثل كلّ الّلغات لا يستطيع فهمها أو التّحدث بها إلّا من أتقن مفرداتها.
علّمتني الورود أن أجمع بين كلّ من الجمال والقسوة فى آن واحد.
الورد هو الحياة يحمل العديد من الّلغـات الخـاصّة بـه، فللورد روح، وللـورد كـبريـاء، وللورد جمـال، وللـورد حــبّ، وللورد ذكاء، وللورد أنوثة وحنـان، وللورد تواضع، وله العديد من الّلغات حين تتعطـّل لغة الكلام.
علّمتني الورود أن أقابل الخير بالخير، وأن أقابل الشّرّ بالخير وأن أقابل الإحسان بالإحسان، وأقابل الإساءة بالإحسان.
أتيتك أحمل ورود الحبّ، وكتبت على قلبي وعلى أوراق نبض الحياة لك أنت، أتيتك بورد وهدايا، أتيتك بقلب يريدك، أتيتك بحبّ سرقني وأصبح بعيني مثال، أتيتك من الشّوق ظامئاً لأرتويك، هذه يا حبيبي زهور الرّبيع أهديها لك، فأرجوك أن تفتح قلبك لعاشق قلبك الورديّ.
علّمتني الورود أن اكون قنوعةً، فتكفيني قطرات النّدى في الصّباح لأرتوي.
إنّ المرأة والزّهرة توأمان يضيفان السّعادة والبهجة على الكـون بأكمله.
جميع أزهار المستقبل هي في البذور التي تزرعها اليوم.
الورود لغة يتداولها جميع البشر في العالم لا تحتاج لمترجم.
بالفكر يستطيع الإنسان أن يجعل عالمه من الورد او من الشّوك.
الورود تهذّب النّفس والرّوح، كلّما نظرنا لها نتعلّم درساً جديداً، فسبحان من أبدعها.
إذا شعرت بالتّشاؤم، فتأمّل وردة.
إذا نمت على الورد في شبابك فسوف تنام على الشّوك في شيخوختك.
الورود هي أمل الحياة.