اقتباسات سقف الكفاية يقدمها لك موقع لقطات اليوم لكي تتمكن من قراءة أبرز ما جاء بالرواية، تعرف معنا من خلال السطور التالية على مجموعة من أهم اقتباسات سقف الكفاية.
اقتباسات سقف الكفاية
“أكثر الأماكن دفئاً أحياناً وجوه المسنين إنها تريد أن تخبرنا نحن الذين مازلنا نتسكع أولّ الطريق
عن الكثير من خبايا الحياة ولكن صمت الوجوه يترك لنا تنوعا ثرياً للإعتبار !”
“لابدّ أن أغير شكل صباحاتي, فوحدها لن تأتي بجديد”
“إننا مهما خرجنا من الحب كهولاً حكماء، فإننا لا نعود إليه مرةً أخرى إلا أطفالاً مغرورين، فكل حبٍ طفولة موقتة، ولكل حبٍ أجل!”
“أكثر النساء حناناً وذكاءً، هى تلك التى تترك وراءها عندما ترحل ، ذاكرة غير قابلة للطى، ولا النسيان، ولا اعادة الكتابة”
“يُؤَجِلُ الله أُمنِيَاتِنا, ولا يَنسَاها”
“لم أفهم قطّ لِماذا يُعلمون الأولاد دروس التفآضل على النِساء , ولا يعلمونهم دروس التكامل معهن من أجل معادلة صحيحة!”
“لا يوجد ما هو أشد خطراً على مبادئ إنسان من حالة اليأس”
“أنا أحتاجُ أن يُربِّت على كتفي أي شيُّ, ولو كان قطرة مطر”
“أوجع الأيام بعد الحب، ليس أولها، لأن النبتة لا تتألم فور انقطاع الماء، بل عندما يبدأ الجفاف فعلاً.”
“خبايا النفس تظلّ في النفس! وآلامي تظلّ لي وحدي مادامت لا يفهمها أحد”
“الحزن عنصر ضروري لنكون بشراً، أما السعادة فشيء استثنائي، وجوده أو عدمه لا يؤثر في إنسانيتنا”
“تبقى المرأة متوازنة حتى تتذوّق رجلاً ما، فيخلطُ في داخلها كل الأشياء، بدءاً من لسانها، ومروراً بقلبها وماضيها وحبها ووفائها”
“أي امرأةٍ تلك التي ستكفيني بعد أن رفعتِ أنت سقف الكفاية إلى حد تعجز عنه النساء؟”
“أحيانًا يقود التشابه إلى الحب ، أحيانًا يقود التنافر إليه ، الشخصيات الحنونة تحب أشباهها ، وتلك التي تفقد توازنها كثيرًا أثناء الحياة تحب أضدادها ، دائمًا . ”
“ليس عيباً ألا ندرك ما نتمنى، و لكن العيب الكبيرأن لا نسعى لما نتمنى”
“عندما تبكي أمي أحترق مثل الأغصان الجافة. لا أفكر في أسباب منطقية، فقط أكتشف أننا شخص واحد، يبكي بعيون أربع”
“الرجل درع المرأة الواقي من كل ما هو خارجي و مؤذ، والمرأة درعه الداخلي من اقلابات روحه على جسده ،كلاهما يحميان بعضهما، واذا كانت المرأه قادرة على الاستغناء عن الرجل، و حماية نفسها استنادا الى المجتمع والقانون، فقد لا يجد الرجل ما يغنيه عنها، فليس في قوانين الدنيا ما يحمي أرواحنا من الانهيار و التفتت لشح الحنان”
“لم تكوني أنتِ امرأةً عادية حتى يكون حبي لك عاديًا.”
“نحن نبوح بالأسباب الكبيرة المقنعة الدافعة، بينما الأشياء الصغيرة قد نخفيها خجلا أو هروبا من صعوبة تحليلها. هذه الأشياء الصغيرة قد تكون هي المسؤولة عن صنع القرار برمته.”
صحيح، البسيطات عادةً لا يحزنّ كثيرًا. سطحية التفكير كثيرًا ما تتعارض مع عمق الهموم.”
“لا تحزن الا عن شيئين: فوات هدفك, أو اثناؤك عنه ”
“أَحْتاجُ أَنْ يُرَّبِّتَ أَيُّ شيءٍ على كَتِفيْ ؛ وَلَوْ حتى قَطْرةْ مَطَرْ !”
“*ولكني أؤمن أن الطعنة الواحدة أشد إيلاماً من الطعنتين .. و الجرح يكون أكثر وجعًا عندما تكون بقية الجسم سليمة .. و أنا أردت أن أشتت أفكاري بين عدة أحزان حتى لا ينفرد بي حزن واحد .. فيقتلني !!”
“عندما يعجز الوطن أن يمنحنا أكثر من صدوعٍ ضيقة لدفن أبنائنا.. هل نبقى !؟”
“عندما لا يمكن للحياة أن تستمر، لا بد أننا نحتاج الى من وقفة طويلة للحزن، الحياة تكره أن نتجاهل ضرباتها لنا، وترفض أن نستمر فيها دون أن نقف عديداً، لنلعن انهزامنا أمام سلاحها القدري”
“لم يعد يكفي أن نقدم حباً لكي نتزوج صار يكفي أن نقدم مالاً و نأتي أولاً فنسرق حبيبات الآخرين !”
“تباً للأشياء التي نعرفها ولا نملك تبديلها”
“أشعر بالدفء فقط فى غرفتي ,تنتابني شجاعة العزلة ,حتى إذا خرجت فى أول أصطدام مباشر بالريح أشعر أن البرد لا يغمرني فحسب بل يمزق أوراقا شاسعة فى دفاتري الداخلية”
“إن الإستسلام للحزن احيانًا أشجع من مقاومته، بعض الأحزان لم تأتِ لتقاتلنا ، بل لتعتصم حول جراحنا أمام الأقدار .”
“اكتشفت أخيراً أن الكلمات التي يقولها عاشقان في لحظة عناق, والوعود التي يقطعانها في غمرة بكاء , لايجب أن تؤخذ بجديّة .!!”
“حتى هي نفسها يؤذيها تميّزها. ولو أنها كانت عادية لربما كانت آلامها أقل.