في الأمطار رزق وخير، هكذا نؤمن بخير الله ورزقه لنا في الأرض، ففي الأوقات التي تبدء سقوط الأمطار يلجأ الكثير للدعاء والتقرب إلي الله برفع الأيدي – لعلها ساعة استجابة – يرجون من الله مايتمنونه ليتحقق.
هكذا كان يردد النبي محمد صلي الله عليه وسلم، عندما يري أمطارآ بالسماء : “اللّهُمَّ صيِّباً هَنيئاً”، كما ورد عن السيدة عائشة رضي الله عنها عن الرسول .
كما وردت بعض الأدعية الثابتة عن الرسول صلى الله عليه وسلم، منها، “اللَّهُمَّ صَيِّبًا نَافِعًا، اللَّهُمَّ صَيِّبًا هَنِيئًا، اللهم لا تقتلنا بغضبك، ولا تهلكنا بعذابك، وعافنا قبل ذلك، اللهم إنى أسألك خيرها وخير ما فيها، وخير ما أرسلت به، وأعوذ بك من شرها، وشر ما فيها، وشر ما أرسلت به”، و “اللهم اسقنا غيثاً مغيثاً مريئاً نافعاً غير ضار” ،و”مطرنا بفضل الله ورحمته”.
وأيضًا :” اللهم أنت الله لا إله إلا أنت الغنى ونحن الفقراء، أنزل علينا الغيث” و
“اللهم اجعل ما أنزلت لنا قوة وبلاغاً إلى حين، اللهم إنى أسألك خيرها وخير ما فيها، وخير ما أرسلت به وأعوذ بك من شرها، وشر ما فيها، وشر ما أرسلت به” و “اللهم لا تقتلنا بغضبك، ولا تهلكنا بعذابك، وعافنا قبل ذلك، سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته”.