أكد وليد دعبس، رئيس مجلس إدارة مودرن سبورت، أن جميع الجهات والإدارة السابقة والحالية بذلو مجهودات عالية من أجل مساعدة أحمد رفعت لحل أزمته.
أضاف وليد دعبس في تصريحات لبرنامج «يا مساء الانوار» على قناة «إم بي سي مصر»:” أزمة أحمد رفعت انتهت بقضاءه شهرين في المركز الرياضي رغم صدور حكم سنة”.
أتم:” لابد من تقدير هذه المجهودات وتواجد بشكل طبيعي في التدريبات عقب خروجه، مشددا على أنه لا يوجد أحد تأخر في مساعدة اللاعب والوقوف بجانبه”.
مقالات أخرى قد تهمك
رسالة من شقيق أحمد رفعت تثير ضجة.. ورد فعل ناري من أحمد دياب
عاد بعد الموت.. طبيب أحمد رفعت يوجّه طلبا عاجلا للمسئولين بالدولة
كشف الدكتور أحمد أشرف عيسى، الطبيب المعالج للراحل أحمد رفعت، لاعب مودن سبورت، أن الراحل كان لديه أمل في الشفاء حتى آخر لحظات حياته قائلاً : “لا يتخيل أحد عندما كان الراحل يخضع لفحص ويؤكد وجود تحسن في أداء العضلة كيف تكون نظرة الامل في عينيه”.
وتابع عيسى خلال مداخلة عبر برنامج “كلمة أخيرة”، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة “ON”: ” من أكثر الناس حزناً على رحيل أحمد رفعت لان حد هيشوفه كان هيرتبط بيه بشكل إنساني لأنه شخص طيب فهو لاعب عاد بعد الموت في المرة الأولى كان شبه ميت وعاد للحياة مجدداً”.
مقالات أخرى قد تهمك
رحل قبل تحقيقها.. مفاجأة عن أمنية اللاعب أحمد رفعت قبل وفاته
خايف قلبي يقف في أي لحظة.. أحمد رفعت يكشف مفاجأة مدوية قبل وفاته بأيام
وحول نصح الراحل بالعودة للعب من عدمه، علق قائلاً : أحمد اتعمل له أكبر كونسلتوا لمراجعة كافة البرتوكولات العلاجية وتواصلنا مع كافة أساتذة القلب في العالم ولم يستطع أحد حسم عودته وكانوا ينتظرون تحسن الحالة بعد أشهر من الخضوع للبروتوكولات العلاجية “.
وأردف في معرض تعليقه على منظومة الفحص الطبي الرياضي وهل يتم إجراء الكشف الدوري على اللاعبين لتجنب الإصابات بجلطات القلب وإجراء الفحص الجيني؟، رد قائلاً : “القانون في الرياضة المصرية يحتم على أي لاعب مصري قبل ممارسة الرياضة أن يأتي بشهادة طبية تؤكد أنه سليم وهذا ليس شرطا يبقى دقيق المهم يجيب الشهادة ولهذا نطالب في قانون الرياضة المصري بضرورة فحص قلب الرياضيين عبر التعامل مع هذا الملف بجدية لان معدل المباريات بيبقى عالي وبعض اللاعبين لا يعرفون أن لديهم مشكلات وتفاجأت بعض اللاعبين عندهم مشاكل في صمامات القلب ولا يعرفون وهناك أخرين لقوا حتفهم في الدرجة الثانية والثالثة ولم يعلم أحد عنهم شيئاً”، معرباً عن أمنيته أن يكون هذا الهدف ضمن مبادرات الدولة.
