انتشرت السنوات الأخيرة، العديد من الأفلام السينمائية التي ترصد نهاية العالم وكيفية حدوثها، مرجحين العديد من الاحداث المدمرة التي تقضي على البشرية.
من جانبه، رصد موقع MailOnline عشر محفزات مرجحة لـ”يوم القيامة” جاءت على النحو التالي:
هل نهاية العالم اقتربت؟.. 10 محفزات مرجحة لـ”يوم القيامة”
اصطدام كويكب عملاق: حيث يقدر علماء الفلك أن أحد هذه الكويكبات الوحشية يجب أن يصطدم بكوكبنا مرة واحدة كل 100 مليون سنة أو نحو ذلك.
الروبوتات القاتلة: حيث حذر العلماء والناشطون من أن مثل هذه الروبوتات تمثل “الثورة الثالثة” في الحرب بعد البارود والأسلحة النووية، مشيرين إى أن هناك حاجة لاتخاذ إجراءات عاجلة قبل أن يفقد البشر السيطرة على التكنولوجيا ويخاطرون بالقضاء عليها بواسطة الروبوتات.
بركان خارق: حيث يرى البعض أن البراكين الهائلة هي أخطر تهديد طبيعي لوجودنا، ولديها القدرة على التسبب في زوال ناري للغاية لجنسنا البشري.
الكائنات الفضائية: حيث حذر الفيزيائي الراحل البروفيسور ستيفن هوكينغ ذات مرة: “إذا نظرت إلى التاريخ، فإن الاتصال بين البشر والكائنات الأقل ذكاء غالبا ما يكون كارثيا من وجهة نظرها، وقد سارت المواجهات بين الحضارات ذات التقنيات المتقدمة مقابل التقنيات البدائية بشكل سيء”.
ابتلاعنا من قبل الشمس: حيث حذر العلماء من أن هناك فرصة كبيرة أنه عندما تنفد الشمس من الوقود، يمكن أن تبتلع عطارد والزهرة وربما الأرض في أعقابها.
عكس المجال المغناطيسي للأرض: حيث انقلب القطبان الشمالي والجنوبي للأرض كل 200000 – 300000 سنة، ومع ذلك، فقد حدث آخرها منذ حوالي 780 ألف عام، ما دفع العديد من العلماء إلى الاعتقاد بأن انعكاسا آخر قد يكون وشيكا.
جائحة: وجاءت تلك الاحتمالية بعد تعرض العالم لجائحة فيروس كورونا التي أودت بـ20 مليون شخص حول العالم.
تجول الثقب الأسود: حيث وصفه الخبراء بأنه “وحش” وفي الشهر الماضي فقط، حذرت ناسا من “وحش غير مرئي طليق”، على شكل ثقب أسود “هارب”، وإذا مر ثقب أسود بحجم القمر عبر نظامنا الشمسي، فقد يتسبب ذلك في كارثة.
الحرب النووية: ولكي يحدث هذا، يجب أن تطلق قنابل حارقة ضخمة يمكن أن ترفع الغبار إلى الغلاف الجوي.
الاحتباس الحراري: ويتوقع الخبراء حاليا أن يؤدي تغير المناخ الناجم عن النشاط البشري إلى زيادة متوسط درجات الحرارة العالمية بمقدار 7.2 درجة فهرنهايت (4 درجات مئوية) ما لم تتخذ البلدان إجراءات فورية وهامة للحد من ظاهرة الاحتباس الحراري.