تلقى الداعية مبروك عطية، سؤال محرج ورد إليه من متصل كان نصه: «حماتي جميلة وأرملة، وعايشة معانا في البيت، شجعتني على الغلط معاها، أطلق بنتها وأسيبهم؟ عايز أتوب».
من جانبه، رد الدكتور مبروك عطية: «الضرر لا يزال بضرر.. عايز تطلق بنتها وتسيب الجمل بما حمل، كدة أوقعت الضرر على زوجتك، عشان تسيب البيت وتمشي، مينفعش، الحل حماتك تسيب البيت وتمشي».
«حماتي عايشة معانا ومبقدرش أقاوم جمالها».. رد صادم من مبروك عطية
وتابع عطية: ” الحل الوحيد هو أن تذهب حماتك لبيتها، وزوجتك لا بد أن تزورها، وأنت لا تذهب أبدًا إليها، حتى لو كانت أم الخطايا، مينفعش بنتها متروحش ليها، ولو حماتك محتاجة، عليك أن تعطيها، وإذا كانت حماتك تعيش معكم في البيت لأنها ليس لها مصدر دخل، عليك أن تعطيها.”
واختتم: «أم مراتك تساوي أمك» والقاعدة الفقهية تقول «العقد على البنات يحرم الأمهات» وبذلك لا يجوز أن تنظر لأم زوجتك”.
وفي وقت سابق، تلقى الداعية مبروك عطية، سؤالا محرجاً من أحد المتصلين، يقول فيه: «مراتي بقت 150 كيلو والمعاشرة الزوجية صعبة ممكن أتجوز؟».
من جانبه رد الداعية مبروك عطية، على السؤال، قائلًا: «أكيد أنت ماخدتهاش 150 كيلو، وفي ناس بتتخن من الرحرحة أو من الزعل، فلو أجزنا وفتحنا الباب لكل شخص اللي الموجود معاه تقل تلاقي مشكلة».
وأضاف: «ماذا لو أنت اللي زاد وزنك ووصلت إلى 150 كيلو ترميك أو تخلعك وتتزوج غيرك.”
