“انا عملتها مفيش كيماوي تاني، مفيش وجع تاني، انا كسبت، السرطان مات انا عايشة”، هكذا أحتفلت شيماء الجارحي صانعة المحتوى، الذي يبلغ من عمرها الـ37 عامًا، بانتصارها على المرض اللعين”السرطان” الذي كان ينهش جسدها يومًا بعد يوم.
بعدما أكتشفت اصابتها 3 مرات في أقل من 3 أعوام، ما بين الشفاء منه والعودة له مُجددًا، حتى أصبح جزء أصيل من حياتها، فبين العام والآخر تكتشف إصابة مختلفة بالسرطان بمحض الصدفة.
وهكذا أحتلفت شيماء الجارحي بعدما انتصرت على مرض السرطان للمرة الأخيرة.
فرحة تقشعر لها الأبدان، ظهرت على وجه شيماء الجارحي، 37 عاما،وهي تعلن شفائها تماما من مرض السرطان، عقب عملية خطيرة أجرتها، كادت تفقد حياتها فيها، بسبب خطورة مكان الورم، إلا أن الله مدها بالشفاء برحمته، لتخرج من غرفة العمليات على قدميها، مُعلنة فوزها بتلك المعركة الشرسة..