مع إعلان الداعية الإسلامي عبد الله رشدي رحيل زوجته التى تعيش معه من أكثر من 15 سنة، بدأت الناس تبحث عنها ومن هي؟
لكن الذي لا يعرفه أحد أن عبدالله رشدي وقصته مع مراته ورائها حكاية غريبة،فهي كانت الحب الوحيد في حياته؟ ولكن ما سر اختفائها؟ سنتعرف على التفاصيل الكاملة من خلال التقرير التالي:
خلال الساعات اللي فاتت أعلن الداعية الإسلامي عبد الله رشدي رحيل زوجته في رسالة مؤثرة نشرها على حسابه على السوشيال ميديا.
عبدالله رشدي اللي كتب بوست على صفحته الرسمية على فيسبوك وقال فيه: انتقلت إلى رحمةِ الله تعالى زوجتي الحبيبة بعد عشرةٍ دامتْ خمسَ عشرةَ سنة؛ كانت فيها الزوجةَ المُحِبَّةَ ورفيقة الدرب الوفية”.,
مش بس كده ولكنه كمل وقال: “مضى أمر الله أن نفترق اليوم على أمل أن ألتقيها في جنات الخلد إن شاء الله”. عشان تكون دي الرسالة المؤثرة اللي نعى بيها رحيل مراته اللي كانت معه على مدار 15 سنة.
الناس تفاعلت بشكل كبير مع حالة الحزن اللي دخل فيها عبدالله رشدي وأنه باين عليه أنه متأثر جدا بوفاتها عشان يسأل الكل عليها وعلاقتهم مع بعض.
وفقًا للأخبار القليلة المنتشرة عن مراة عبدالله رشدي فهي من عائلة مصرية محافظة ومكنش لها أي تواجد في السوشيال ميديا ولا بتتفاعل مع أي أحداث ومش بتظهر معه في أي مناسبة.. لكن ده ميمنعش أنها كانت حب حياته وقال عنها قبل كده إنها اللي وقفت معه طول حياته وحتى قبل الشهرة وقبل ما يحصل له أي حاجة كانت هي واقفة جنبه وبتدعمه طول الوقت.
لكن بحكم أنها من عائلة محافظة ولأن ملهاش أي نشاطات كانت دايما مختفية ومحدش يعرف عنها حاجة وحتى بعد ما بقى عبد الله رشدي واحد من الشخصيات السياسية، والدينية، والاجتماعية المشهورة في مصر مظهرتش معه.
مش بس كده لكن كمان في قصته مع السيدة العراقية جيهان اللي اتقال عنها انه كان متجوزها وكانت رفعت قضية عليه واتهمته بأنه عمل معها علاقة غير مشروعة وأجبرها عليها وهو بيقولها أنه كان متجوزها قدام ربنا بدون عقد عشان يعمل معها علاقة.. لكن في ظل الأزمة الكبيرة دي اللي اتعرض لها الداعية الشهير إلا أن مراته مظهرتش برضو ومردتش على اي حاجة من الكلام ده.
وحتى في الوقت اللي اتقال عنه من المعجبات اللي بتطارده في كل مكان لكن مراته كانت صامته ومعه في حياته وبتدعمه وده اللي خلاه دايما حزين لأن رحلت عنه رفيقة دربه واللي كانت دايما بتدعمه في صمت.. ربنا يرحمها ويصبره.